قصص مثيرة (قصة اغتصاب فتاة)+18

كان الجو مظلم ولكن الفتاه قررت أن تودع حبيبها لأنها ستفتقده لمدة شهر فخرجت من بيتها ليلا قاصدة البحر وفي طريقها وجدت مجموعة من الشباب الذين فقدوا وعيهم بسبب الكحول وتعرضت الفتاة للاعتداء منهم و فقدت وعيها حتى الصباح ولم يشعر الشباب بأنهم دمروا تلك الفتاة وضاعت أحلامها قبل أن تبتدئ.قصص اغتصاب
قصص مثيرة (قصة اغتصاب فتاة)+18

صدمه غير متوقعه

كان الجو مظلم ولكن الفتاه قررت أن تودع حبيبها لأنها ستفتقده لمدة شهر فخرجت من بيتها ليلا قاصدة البحر وفي طريقها وجدت مجموعة من الشباب الذين فقدوا وعيهم بسبب الكحول وتعرضت الفتاة للاعتداء منهم و فقدت وعيها حتى الصباح ولم يشعر الشباب بأنهم دمروا تلك الفتاة وضاعت أحلامها قبل أن تبتدئ.
في الصباح وجدت سيدة الفتاة على الأرض ممزقة الملابس فاقدة وعيها فأخذتها إلى المستشفى وحينما أفاقت الفتاة تعرضت لصدمه وفقدت النطق وأصبحت تخاف من كل شاب يكلمها حتى الطبيب عرفت السيدة التي وجدت الفتاة أن ابنها كان ضمن الشباب الذين اغتصبوا الفتاة وأجبرته على الوقوف مع الفتاه ضد الشباب حتى وإن كانت النهاية هي سجن الشاب حين عرف حبيب الفتاة بما حدث لها وجهه اللوم عليها وتركها تواجه مصيرها وحدها ولم تستطيع الفتاه أن تعيش في القرية وسط القيل والقال فغادرت القرية للأبد.

دقات قلب من بعيد

قرر الشاب أن يسافر مع الفتاه ويتزوجها ثم يطلقها بعد فتره لكي تستطيع أن تواجه المجتمع بعد ذلك وبالفعل تزوج الشاب الفتاة و بمرور الأيام أحس الشاب بدقات قلبه وشعور بحب الفتاة قرر الشاب أن يطلب من الفتاة أن يصبحا زوجين ليس على الورق فقط ويبدأ حياة جديدة ووعدها بالسعادة.

قرار الفتاة الصادم

فوجئ الشاب أن الفتاة قررت أن ترفع دعوة على الشباب الذين ارتكبوا في حقها أكبر كارثه وأنها قررت أن تأخذ حقها قانونيا ومنه هو قبلهم لم يستسلم الشاب وظل بجانب الفتاه وشجعها على رفع القضية وأنه لن يتركها مهما حصل فقد دق قلبه وهي أصبحت حبيبته وزوجته للأبد في يوم من الأيام اتصل أحد الشباب الذين ارتكبوا الجريمة بالشاب الذي تزوج الفتاة وأخبره أنه لم يرتكب تلك الجريمة معهم فهو الوحيد الذي لم يلمسها فلا يشعر بالذنب معها وقرر الشاب الا تعرف الفتاة تلك الحقيقه.

قرار يغير حياتها

قرر الشاب في يوم أن يجعل تلك الفتاه ناجحة وأن يخرجها من عزلتها التي كان هو وأصحابه سبب فيها وعرض على الفتاة أن يفتح مطعم لتقديم الوجبات وأن تساعده وافقت الفتاة وبدأت تخرج من حالة الإكتئاب التي كانت فيها وبدأت بالعمل وقررت أن تبحث عن طبيب يساعدها على التخلص من خوفها الذي كان يسيطر عليها بسبب ما تعرضت له.وبعد فترة قررت المحكمة أن يتم ضبط كل الشباب المرتكبين تلك الجريمة وسجنهم تحت القضية هنا عرفت الفتاه أنها قد أحبته بصدق وأنه أصبح كل ما لها في هذه الدنيا ولن تستطيع أن تؤذيه بعد الان فقررت أن تسحب القضية للأحتفاظ به لكن الشاب رفض وقال يكفيني أنك أحببتني وأني أسكن بقلبك.
حب وحياة سعيدة
مرت الأيام وجاء موعد المحاكمة وقررت المحكمة سجن كل منهم لكن أحد الشباب فجر المفاجئة وقال أمام المحكمة أن زوجها لم يلمسها وأنه هو الوحيد الذي لم يقترب منها فقررت المحكمة براءته وعاش الزوجان حياة جديدة ورزقا بطفل جميل .
اغتصاب,قصص,قصص حب,قصة,اغاني,قصص سكس,قصص جن,قصة اغتصاب,حكايات,قضية اغتصاب,ابشع قصة اغتصاب,جرائم,اطفال,السعودية,الاغتصاب,جديد,قصص ياسا,رعب,قصص رعب,إغتصاب,قصص ياسر,قصص رعب متسلسة,قصص رعب مترجمة,اغتصاب ولد,اقتصاد,قصص مرعبة,اغتصاب فتاة,اغتصاب مؤثر,عراقي قصص,قصة,قصص قصص,قصص عربي,القصة.,قصص اطفال,قصص عربية,قصص عربيه,وقت,قصص واقعية,قصص الاطفال,قصص العربية,قصص للاطفال,قصص العربيه,قصص قبل النوم,صديق,قصص الاميرات,صداقة,الواقعية.,قصص عربية للاطفال,قصص اطفال سندريلا,قصص اطفال قبل النوم,قصص عربية قبل النوم

هناك تعليق واحد:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.